التوافق مع الشريعة الإسلامية: البحث عن شركات تقدم برامج تداول حلال وتجنب الربا في جميع المعاملات.
تختلف الأصول المالية القابلة للتداول عبر الحسابات الإسلامية من شركة تداول إلى أخرى، ولكن بشكل عام، تتضمن هذه الأصول ما يلي:
هل هناك فرق بين السبريد وعمولة التبييت في التداول الحلال؟
مواد تعليمية: البحث عن شركات تقدم موارد تعليمية شاملة مثل الندوات عبر الإنترنت، الدورات التعليمية، والتحليلات اليومية.
فتح حساب تداول إسلامي بدون فوائد ربوية يتطلب القيام ببعض الخطوات التي تتوافق مع المبادئ الشرعية.
“تقييمات عربية” ، موقع عربي خلق من أجل نشر الوعي بين الناس عن شركات النصب والاحتيال التي تنتشر عبر الانترنت، يقوم الموقع بعرض أسماء ومعلومات الشركات النصابة أولاً بأول ونطمح من خلاله أن نكون قاعدة بيانات كبيرة تمكن أي مستخدم عربي من فحص أي شركة قبل البدء بالعمل معها.
أنا أوافق علي استخدام البريد الالكتروني الخاص بي للتواصل والاتصال للتأكد من المعلومات الواردة في التعليق المنشور.
تداول باستخدام المتاتريدر و الويب تريدر ومتصفح الهاتف الذكي وتطبيق أسواق إيفست العالمية المجاني
الحاجة المُستمرّة للمُتداولين المُسلمين إلى حسابات تداول متوافقة مع الشريعة، تتركّز في كيفية تفادي العمولات أفضل شركة تداول إسلامية الربوية.
إن الشريعة الإسلامية تنظم كافة التعاملات المالية، وحتى في التداول وتجارة الفوركس يجب تطبيق أحكام الشريعة على معاملات المال حتى لا يدخل المال الحرام إلى المال الطيب الحلال فيفسده، فالكثير من الأمور يجب حظرها في حسابات التداول لتحقيق سلامة التداول من الأمور المحظورة شرعًا، وهذا الأمر ما تسعى إلى تحقيق حسابات التداول الإسلامية، وإن أبرز الأمور المحظورة شرعًا في التداول ما يأتي:
يجب أن تكون منصة التداول الحلال المثالية معتمدة من قبل هيئة تمويل إسلامية ذات سمعة طيبة، مما يضمن التزام جميع عمليات التداول والأدوات المالية بشكل صارم بالشريعة الإسلامية، وخاصة تجنب الربا (الفائدة).
في التداول التقليدي، يتم فرض عمولة لليلة واحدة، تسمى غالبًا رسوم المبادلة، عندما يتم إبقاء المركز مفتوحًا طوال الليل، هذه الرسوم هي في الأساس دفعة فائدة لاقتراض أموال للاحتفاظ بمركز بين عشية وضحاها، وبالتالي، تنطوي على الربا.
بيساني والمرّي يبحثان تبادل الخبرات للحدّ من الجرائم المنظمة والعابرة للحدود
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك